من القلب .... الى بيت لحم............ ...بقلم: سبأ جرار منذ عام..... حينما فقدت مافقدت... شعرت ان الحياة تنتهي عند مرحلة ما ......... ولكن بعد عام....... فهمت ان الحياة لاتنتهي بمراحل الفقدان........
بل تتحول الى حالة جديدة تحمل من التساؤلات والافتراضات مما يجعل مشاعر الخوف والترقب هاجس يسيطر على كل خطوة ورغبة في التفكير والاقدام نحو كل ماهو جديد . وحينها تدرك اننا مازلنا مطالبين ان نكون جزء من معادلة ما تستلزم ان تستجمع كل المفاهيم والقيم لتجعل من وجودنا اضاءة بيضاء لفهم المجهول بعد رحيلهم .
قد يبدو الكلام قطع زجاج لم تعد بعد تحطمها تسبب سوء الالم لكل من يقترب من المها او هذيان ضعيف اثقلته التجربة بحمل عجز عن فهمه حتى الان لكن المقصود ابسط من هذا كله هو استذكار لتجربة انسانية خاصة بفقدان حبيب غالي لاستشعار وفهم الخوف من فقدان اخر يحمل ذات الالم لكنه يمس حي قد تقطتع اجزاءه ونحن نجهل مانرتكب انه الخوف على فقدان اجزاء من فتح التي خلقنا لها ولم ندرك في الحياة سوى انها شريان فلسطين النابض نحو القلب والعقل كلما قاربت عقارب ساعة الاختبار الوطني من انهاء ذروتها نحو الثلاثاء المرتقبة ندرك انك تعيش حالة مزدوجة ففي لحظة تستاخر 4/8 الى مابعد الحياة خوفا من اللامسؤولية وفي لحظة اخرى نستقدم 4/8/ الى ماقبل التهاون بالمبادئ والقيم حرصا على ام حنون استبحنا التطاول عليها ما اسعى له خلف هذه الحالة من الحرية في التفكير او الحالة من الهذيان ان اتحاور ولو في الفراغ مع قيم ومبادئ صاغتها فتح حتى اعتقدنا اننا السيد المسيح على هذه الارض.
وبين ما تسمعه في ليالي ونهارات رام الله من عبارات المقايضات من يحملني احمله ومن يعطيني صوته اعطيه ومن يدفع عني غذائي اعشيه ومن عبارات اكثر مايقال عنها عار على وطننا وقضيتنا حيث كان من الاجدر ان نسمع من يحمل فتح نحمله من يستشعر فتح نختاره من يستحضر شهداء فتح الذين لم يعودوا يزورونا حتى في احلامنا تتناغم معه من الاجدر ان نبحث عن نبحث عن فتح فينا لكي نختار لا ان نبحث عن انفسنا في فتح كي نطلق اخر الرصاص على المسيح في مهده بعد ان تغنينا طويلا باول الرصاص لنحترم تاريخنا ونقدر اصواتنا يخرج الطفل من رحم امه لايرغب سوى بالصراخ ويطلب الان من كوادر تعتقد انها صنعت التاريخ بان تصرخ فتجدها تستاثر الصمت خلف اختيارات خجولة اذابت حياؤها الذاتية والغباء الانساني القضية ليست سياسية بل قضية وجود لولادة مازال امامها الكثير لنستنتج نمازج لمن غادروا بالامس علينا ان ندرك ان في فلسطين صباح لايزال ينتظر شمسه وان في المخيم طفل لازال ينتظر على حافة الطريق من يعيد له طائرته الورقية التي صاغ عليها احلامه استباحة عذريتها رياح التعصب حينا واغراءات الخيانة حينا اخر والان ربما التراكض المشبوه نحو اللافهم في معايير الانتخابات لتكون وطنية.
بل تتحول الى حالة جديدة تحمل من التساؤلات والافتراضات مما يجعل مشاعر الخوف والترقب هاجس يسيطر على كل خطوة ورغبة في التفكير والاقدام نحو كل ماهو جديد . وحينها تدرك اننا مازلنا مطالبين ان نكون جزء من معادلة ما تستلزم ان تستجمع كل المفاهيم والقيم لتجعل من وجودنا اضاءة بيضاء لفهم المجهول بعد رحيلهم .
قد يبدو الكلام قطع زجاج لم تعد بعد تحطمها تسبب سوء الالم لكل من يقترب من المها او هذيان ضعيف اثقلته التجربة بحمل عجز عن فهمه حتى الان لكن المقصود ابسط من هذا كله هو استذكار لتجربة انسانية خاصة بفقدان حبيب غالي لاستشعار وفهم الخوف من فقدان اخر يحمل ذات الالم لكنه يمس حي قد تقطتع اجزاءه ونحن نجهل مانرتكب انه الخوف على فقدان اجزاء من فتح التي خلقنا لها ولم ندرك في الحياة سوى انها شريان فلسطين النابض نحو القلب والعقل كلما قاربت عقارب ساعة الاختبار الوطني من انهاء ذروتها نحو الثلاثاء المرتقبة ندرك انك تعيش حالة مزدوجة ففي لحظة تستاخر 4/8 الى مابعد الحياة خوفا من اللامسؤولية وفي لحظة اخرى نستقدم 4/8/ الى ماقبل التهاون بالمبادئ والقيم حرصا على ام حنون استبحنا التطاول عليها ما اسعى له خلف هذه الحالة من الحرية في التفكير او الحالة من الهذيان ان اتحاور ولو في الفراغ مع قيم ومبادئ صاغتها فتح حتى اعتقدنا اننا السيد المسيح على هذه الارض.
وبين ما تسمعه في ليالي ونهارات رام الله من عبارات المقايضات من يحملني احمله ومن يعطيني صوته اعطيه ومن يدفع عني غذائي اعشيه ومن عبارات اكثر مايقال عنها عار على وطننا وقضيتنا حيث كان من الاجدر ان نسمع من يحمل فتح نحمله من يستشعر فتح نختاره من يستحضر شهداء فتح الذين لم يعودوا يزورونا حتى في احلامنا تتناغم معه من الاجدر ان نبحث عن نبحث عن فتح فينا لكي نختار لا ان نبحث عن انفسنا في فتح كي نطلق اخر الرصاص على المسيح في مهده بعد ان تغنينا طويلا باول الرصاص لنحترم تاريخنا ونقدر اصواتنا يخرج الطفل من رحم امه لايرغب سوى بالصراخ ويطلب الان من كوادر تعتقد انها صنعت التاريخ بان تصرخ فتجدها تستاثر الصمت خلف اختيارات خجولة اذابت حياؤها الذاتية والغباء الانساني القضية ليست سياسية بل قضية وجود لولادة مازال امامها الكثير لنستنتج نمازج لمن غادروا بالامس علينا ان ندرك ان في فلسطين صباح لايزال ينتظر شمسه وان في المخيم طفل لازال ينتظر على حافة الطريق من يعيد له طائرته الورقية التي صاغ عليها احلامه استباحة عذريتها رياح التعصب حينا واغراءات الخيانة حينا اخر والان ربما التراكض المشبوه نحو اللافهم في معايير الانتخابات لتكون وطنية.
الجمعة أكتوبر 23, 2015 6:46 am من طرف الصرفندي
» مظفر النواب - القدس عروس عروبتكم
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:38 am من طرف جهاد
» الميـاه الراكدة ودورة البلهارسيا
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:34 am من طرف جهاد
» مراحل تاهيل علاج ادمان المخدرات
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:31 am من طرف جهاد
» كيف تتعاملين مع زوجك "النسونجي"؟
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:30 am من طرف جهاد
» ترتيب الطعام واهميتة
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:28 am من طرف جهاد
» نوّع طعامك للتخلص من السموم
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:26 am من طرف جهاد
» لا لاهمال الغدة الدرقية عند مريض السكري
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:24 am من طرف جهاد
» افتراضي كيف تحمي نفسك وتبتعد عن الادمان - نصيحة للمدمن
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:22 am من طرف جهاد
» أصابع اللحم على الطريقة الروسية
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:15 am من طرف كينان
» أكلة الشاكرية السورية
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:14 am من طرف كينان
» كيف يدلع كل زوج زوجته حسب مهنتة
الإثنين أكتوبر 12, 2015 6:06 am من طرف كينان
» منتخب السيدات يستقطب اللاعبة ابو صباح المقيمة في المانيا
الإثنين أكتوبر 12, 2015 5:50 am من طرف الصرفندي
» قناة الأردن الرياضية توفر تغطية موسعة لمباراة الأردن وطاجيكستان
الإثنين أكتوبر 12, 2015 5:45 am من طرف الصرفندي
» نائب عراقية تطالب بلادها بوقف تصدير النفط للاردن
الإثنين أكتوبر 12, 2015 5:39 am من طرف الصرفندي
» فيديو: ذبابة تحرج المذيعة لجين عمران على الهواء
الإثنين أكتوبر 12, 2015 5:37 am من طرف الصرفندي
» بالفيديو.. لقطات مذهلة لثعلب يصطاد سمكة كبيرة
الإثنين أكتوبر 12, 2015 5:31 am من طرف الصرفندي
» فيديو: ثلاث ممرضات منقبات يؤدين رقصة شعبية داخل مستشفى
الإثنين أكتوبر 12, 2015 5:28 am من طرف الصرفندي
» في حوار مفتوح،طارق خوري:في عام 2017 سأنهي عملي الإداري في نادي الوحدات،وهذا ما قدمه الوحدات لي وما زلت مقصراً
الإثنين أكتوبر 12, 2015 5:16 am من طرف الصرفندي
» افتراضي تقرير صدى الملاعب (الاردن 2 - 0 استراليا ) تصفيات كأس العالم وكأس اسيا - 8 - 10 - 2015
الإثنين أكتوبر 12, 2015 5:10 am من طرف الصرفندي